Skip to content
موقع وولف

موقع وولف

افضل التجارب بالعربي

  • الرئيسية
  • تجارب
  • سياسة الخصوصية
  • شروط الاستخدام
  • اتصل بنا
  • Toggle search form
تجربتي مع التلبينة يومياً

تجربتي مع التلبينة يومياً للقولون والنحافة والوزن

Posted on أغسطس 20, 2022سبتمبر 12, 2022 By Dhazz

تجربتي مع التلبينة يومياً تعد من أفضل التجارب التي خضعت لها الكثير من النساء حول العالم، وذلك لأن التلبينة تحمل قيمة غذائية عالية، ولها القدرة على علاج عدد كبير من الأمراض النفسية والجسدية، وهي مذكورة في السنة النبوية الشريفة، حيث أوصانا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالمداومة عليها، وذلك لقدرتها على تعزيز المناعة في الجسم، والوقاية من بعض الأمراض المعدية، ودورها المهم في غسل المعدة وتسهيل حركتها، وزيادة إفراز العصارات الهاضمة، وعلاج مشاكل بطء النمو والخوف لدى الأطفال، وتخفيف الوزن، ومقاومة السمنة والبدانة، نظراً لاحتوائها على بعض المواد التي تحفز الشعور بالامتلاء. وفي هذه المقالة، سأتحدث عن تجربتي مع التلبينة يومياً، وأوضح فوائدها وأضرارها وتأثيرها على جسم الإنسان.

ما هي التلبينة؟ ومم تتكون؟

التلبينة هي وصفة غذائية شائعة في الشرق الأوسط، يعد الشعير المكون الأساسي لها، وتسهم في علاج الكثير من الأمراض، كارتفاع مستوى الكوليسترول، وارتفاع ضغط الدم، وتؤدي دوراً فعالاً في تنظيم نسبة السكر في الدم، وتعزيز المناعة في الجسم، وتحسين عمل السبيل الهضمي، والوقاية من مشكلاته.

وتستخدم التلبينة أيضاً في الأنظمة الغذائية التي توصف لإنقاص الوزن، وفي نفس الوقت يمكن استخدامها لزيادة الوزن، ويعتمد ذلك على طريقة تناولها، والمكونات التي تدخل في تركيبها، والتلبينة هي عبارة عن حساء يتكون من الشعير والعسل والحليب، بالإضافة الى مكونات أخرى يتم إضافتها بحسب الرغبة والمذاق، وتعتبر التلبينة مرغوبة من قبل الجميع نظراً لاحتوائها على قدر هائل من العناصر الغذائية المهمة والمفيدة.

اقرأ أيضاً: تجربتي مع العصفر للخوف والاكتئاب والحسد والبشرة

تجربتي مع التلبينة يومياً للقولون العصبي

تجربتي مع التلبينة يومياً

تكلمت إحدى السيدات عن قصتها مع التلبينة، وقالت: سأتكلم عن تجربتي مع التلبينة يومياً، لقد كنت أعاني بشكل مستمر من مشاكل عديدة كالقلق والهموم والاكتئاب، وهي كانت تؤثر على حياتي بشكل سلبي، وعلى إثرها تزايدت المشاكل بيني وبين زوجي بدون أسباب واضحة، وهذا أثر بشدة على القولون العصبي، فنصحتني صديقة لي بتجريب التلبينة النبوية التي أوصى بها نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام.

وبالفعل، بعد أن استخدمت التلبينة، تحسن كل شيء تقريباً، وتخلصت من مشاكل القولون العصبي، ولم تعد الشجارات تنشأ بيني وبين زوجي، لذا فأنصح كل فتاة تعاني من مشكلات القولون العصبي أن تجرب التلبينة، وسترى النتيجة بإذن الله.

اقرأ أيضاً: تجربتي مع نزول الرحم – أسباب وأعراض وعلاج نزول الرحم

تجربتي مع التلبينة يومياً للوزن

ذكرت امرأة أنها كانت تعاني من مشكلة السمنة المفرطة، فلم تقدر على ارتداء ملابسها أو التحرك بسهولة، وجربت بعض الحلول ولكنها لم تنفع، الى أن قرأت عن التلبينة وفوائدها واستخداماتها، وقدرتها على علاج السمنة والوزن الزائد، فقامت بتجريبها لمدة معينة، ولاحظت نتائج إيجابية ومبشرة.

وأضافت أن التلبينة جعلتها لا تشعر بالجوع لفترات طويلة، وذلك لاحتوائها على الكورميوم والمعادن التي تنظم نسبة الأنسولين في الدم، وعلى نسبة مرتفعة من الدهون غير المشبعة، والأحماض الفعالة التي تخفف من انقباضات المعدة، وبالتالي فهي تمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة. ولهذه الأسباب، يمكن استخدام التلبينة للتخسيس وفقدان الوزن الزائد، فالوجبة الواحدة التي تحتوي على 40 جرام من التلبينة تمد الجسم بطاقة كبيرة لا تتحول الى دهون، ولا تؤدي الى ارتفاع مستويات السكر في الدم، لذا يمكن تناولها بدلاً من وجبة الإفطار يومياً.

اقرأ أيضاً: تجربتي مع بخاخ افوجين للنساء وللشعر النهدي (دليل شامل)

طريقة تحضير التلبينة

يمكن تحضيرها بسهولة في المنزل، فهي تحتاج الى مكونات بسيطة موجودة في المنزل والسوق بكثرة، كما أن طريقة التحضير ليست صعبة وسنذكرها بالتفصيل الآن:

مكونات التلبينة

  • كوب من الحليب.
  • ربع كوب تقريباً من دقيق الشعير.
  • كوب من الماء.
  • ملعقة عسل صغيرة (يفضل أن يكون عسل نحل).

طريقة تحضير التلبينة في المنزل

بعد إحضار المكونات السابقة بالنسب المطلوبة، يجب القيام بما يلي:

  • غسل الشعير بالماء وتنظيفه جيداً، ثم وضعه على الشرفة أو أي مكان تهوية حتى يجف ويخرج منه الماء. وربما تستغرق تلك العملية ساعات طويلة.
  • بعد أن يجف الشعير، يجب طحنه ووضعه في وعاء على النار لتحميصه، وبعد الانتهاء يجب إضافة كوب الماء حتى يغلي.
  • ثم يجب إضافة الحليب ومزج المكونات داخل الوعاء جيداً لتأخذ قوام مناسب.
  • يرفع الوعاء عن النار، وتصبح التلبينة جاهزة، ويتم وضعها في مكان مناسب لتبرد.
  • وأخيراً، يسكب حساء التلبينة في أطباق عميقة، ويتم بعد ذلك إضافة ملعقة العسل للحصول على نكهة مميزة للتلبينة.

تكرر العملية بشكل يومي، وستتم ملاحظة فقدان الوزن والكثير من الآثار الإيجابية الأخرى خلال أيام قليلة.

فوائد التلبينة النبوية

مما لا شك فيه أن للتلبينة الكثير والكثير من الفوائد، وإلا لما كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قد نصح بها. فقد قال في الحديث الشريف الذي رواه البخاري ومسلم عن السيدة عائشة رضوان الله عليها:

“أنَّها كانَتْ إذا ماتَ المَيِّتُ مِن أهْلِها، فاجْتَمع لِذلكَ النِّساءُ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إلَّا أهْلَها وخاصَّتَها، أمَرَتْ ببُرْمَةٍ مِن تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ، فَصُبَّتِ التَّلْبِينَةُ عليها، ثُمَّ قالَتْ: كُلْنَ مِنْها؛ فإنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: التَّلْبِينَةُ مَجَمَّةٌ لِفُؤادِ المَرِيضِ، تَذْهَبُ ببَعْضِ الحُزْنِ”

أما عن أبرز فوائد التلبينة، فهي:

  • تعمل على تعزيز مناعة الجسم، وتساهم في الوقاية من الأمراض التي تنتقل بالعدوى.
  • تسهم في علاج مشكلة النمو البطيء لدى الأطفال.
  • تساعد في تسهيل حركة الأمعاء وغسل المعدة، وعلاج مشكلات الجهاز الهضمي، وذلك لاحتوائها على نسبة مرتفعة من الألياف الغذائية المهمة.
  • تعمل على علاج مشكلة الإمساك المزمن، وتنشط إفراز العصارات الهاضمة.
  • تنظم عمليات الهضم، وتقلل من الشعور بالجوع.
  • تسهم في الوقاية من ظهور تجاعيد الوجه والجسم، وتأخير الشيخوخة، نظراً لأنها تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات.
  • تعمل على تقليل درجة حرارة جسم الإنسان، وعلاج مشكلة الإسهال.
  • تسهم في علاج مشاكل القلق والاكتئاب؛ وذلك لاحتوائها على فيتامين ” ب “، الذي ينشط الخلايا العصبية، وعلى بعض المعادن الضرورية لتهدئة الأعصاب.
  • تسهم في علاج مرض السرطان، بسبب وجود فيتامينات تحتوي خواص مضادة للأكسدة فيها.
  • تعمل على تنشيط الدورة الدموية الكبرى والصغرى، وبالتالي تسهم في علاج أمراض القلب، وتصلب الشرايين، والذبحة الصدرية.

متى يبدأ مفعول التلبينة؟

يختلف هذا الأمر باختلاف الحالة، فمن استخدم التلبينة لعلاج الخوف والاكتئاب ليس كمن استخدم التلبينة للتخسيس أو القولون، ولكن غالباً ما يبدأ مفعول التلبينة من أول وجبة يتم تناولها، إذ يتم الشعور بالشبع والامتلاء في نفس اليوم، وذلك لوجود الكربوهيدرات العديدة والألياف التي تساعد على تقليل الشعور بالجوع.

وبالنسبة لاستخدام التلبينة لخسارة الوزن، فيتم ملاحظة آثار فعلية وتغيرات في الوزن بعد ما يقارب أسبوعين الى ثلاثة أسابيع.

ما هي أضرار التلبينة؟

ليست لها أضرار مباشرة، وإنما سوء استخدامها والتعامل معها قد يؤدي الى إلحاق الضرر بالجسم. وأحياناً يكون هناك مانع لاستخدامها، للوقاية من الضرر، كالآتي:

  • يحتوي الشعير الموجود في حساء التلبينة على مادة الغلوتين، ولا يجب لمرضى الداء البطني تناول الغلوتين، نظراً لأنه يسبب الانتفاخ وآلام البطن لهم.
  • إذا كان الغرض من تناول التلبينة هو زيادة الألياف في الجسم، فيجب أن يتم ذلك على فترة زمنية تتراوح بين الشهر والشهرين، مع القيام ببعض التمارين الرياضية لمنطقة البطن.

*تنويه: المرجو عدم اخد معلومات الموقع كنصائح طبية ،يجب عليك دائما إستشارة متخصص قبل العمل بأي معلومة.

تجارب

تصفّح المقالات

Previous Post: تجربتي مع العصفر للخوف والاكتئاب والحسد والبشرة
Next Post: تجربتي مع انقطاع الدورة

Copyright © 2022 موقع وولف

Powered by PressBook WordPress theme